يُزعم أن “ويل سميث” يبتكر عودته السينمائية الكبيرة، بعد جدل حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي حظي بدعاية كبيرة في مارس عندما صفع “كريس روك” على خشبة المسرح.
وفقاً لموقع Daily Mail، بعد أن تم فرض حظر على حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار لمدة عشر سنوات، ورد أن الممثل البالغ من العمر 53 عاماً يستكمل حياته المهنية من خلال تكملة فيلمه الذي أنتجه عام 2007، I Am Legend، عبر شركته Westbrook Media.
قال أحد المطلعين لصحيفة The Sun: “تتم كتابة النص على ذكر شخصيته وحتى الآن يظل ويل مرتبطاً بالمشروع. لا يزال يتعين على شركة Warner Brothers التوقيع على هذا المفهوم، ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن “ويل” خارج المشروع من الواضح أنه منتج الفيلم وشركة الإنتاج الخاصة به هي المسؤولة بينما يستمر التطوير ويخضع “ويل” نفسه للعلاج ويأخذ وقتاً بعيداً عن الأضواء”.
سيشهد فيلم I Am Legend عودة “ويل سميث” إلى دوره “روبرت نيفيل”، الذي يعمل على علاج كارثة الزومبي في نيويورك. ركز الفيلم الذي أخرجه “فرانسيس لورانس” على قصة العالم وآخر ناجٍ من الطاعون. في الفيلم، تسعى شخصية “ويل” لعكس آثار الفيروس باستخدام دمه المناعي.
جادا بينكيت تتحدث عن حادثة الأوسكار
تأتي هذه الأنباء بعد أن خرجت “جادا بينكيت سميث” مؤخراً، زوجة الممثل الأمريكى “ويل سميث”، عن صمتها منذ واقعة صفع زوجها للنجم الكوميدى “كريس روك”، على مسرح أثناء الإحتفال بتوزيع جوائز الأوسكار، متمنية أن يتم الصلح بينهما بعد الحادث الصادم.
قالت “جادا”، خلال لقاءها في برنامج Red Table Talk: “أتمنى أن يكون لدى هذين الرجلين الذكيين فرصة للتحدث والتصالح، نحن بحاجة لكليهما، ونحن جميعاً بحاجة إلى بعضنا بعضاً أكثر من أى وقت مضى”.
