منوعات و فن

أماكن سياحية جذابة في” فروتسواف “

فروتسواف، عاصمة مقاطعة سيليزيا السفلى البولندية وهي مدينة ترضي جميع أذواق المسافرين، إذ تعدّ من أجمل المدن في أوروبا في الآتي، جولة على أجمل الأماكن السياحية في فروتسواف.

البلدة القديمة

البلدة القديمة

 

في البلدة القديمة، تبدو أفق أبراج الكنيسة ومنازل التاون هاوس ذات الطراز الباروكي أكثر إثارة للدهشة.

يجب أن تكون ساحة السوق وجزيرة الكاتدرائية من أولوياتك، يُعد Plac Solny مكانًا ممتعًا لسوق الزهور الذي لا يتوقف، ويضم سانت إليزابيث، أطول كنيسة في المدينة، مع برج يمكنك تسلقه.

للحصول على القليل من المرح، شاهد عدد التماثيل البرونزية الصغيرة البالغ عددها 300 في فروتسواف والتي يمكنك اكتشافها أثناء التجول في المدينة القديمة.

ساحة السوق

على مساحة 3.8 هكتار، تعد ساحة السوق في فروتسواف من بين أكبر ساحات السوق، ليس فقط في بولندا ولكن في جميع أنحاء أوروبا مثل بقية المدينة القديمة، فإن ساحة السوق لها نفس التصميم تقريبًا كما فعلت عندما تم التخطيط لها في منتصف القرن الثالث عشر.

احتاج اللموقع إلى الكثير من الهندسة المعمارية، بما في ذلك صفوف المساكن الملونة التي تحيط بالمربع، إلى ترميم كبير بعد الحرب العالمية الثانية.

قاعة المدينة القديمة

 

قاعة المدينة القديمة
قاعة المدينة القديمة

تقف قاعة المدينة القديمة بزاوية في ساحة السوق، وهي عبارة عن مجموعة من المباني القوطية مجمعة معًا في مجمع واحد.

مع تطور المدينة من نهاية القرن الثالث عشر، تم إصلاح أجنحة جديدة لحساب التغييرات السياسية والاقتصادية التي تحدث في المدينة على مدار الـ 250 عامًا القادمة.

على الواجهة الشرقية القوطية، ابحث عن الساعة الفلكية التي يعود تاريخها إلى عام 1580.

يوجد بالداخل متحف مجاني يعرض تفاصيل تاريخ المبنى ومعارض عن جوانب الحياة في فروتسواف، مثل شبكة الترام في المدينة.

ويمكنك أيضًا التحقق من غرفة المجلس الفخمة في الطابق العلوي وقاعة التجار في الطابق الأرضي.

جامعة فروتسواف

جامعة فروتسواف

تأسست هذه المؤسسة على يد الإمبراطور الروماني المقدس ليوبولد في عام 1702 ومن الأشياء التي يجب زيارتها هي قاعة Aula Leopoldina الباروكية المزينة بشكل فخم، مع لوحة جدارية سقفية وجص مذهب وصور بورتريهات الآباء المؤسسون للجامعة.

ومن الثراء أيضًا قاعة Oratorium Marianum، التي أصبحت الآن قاعة الموسيقى بالجامعة. في مكان آخر، في قصة الجامعة التي درس فيها ألويس ألزهايمر، والتي أنتجت تسعة فائزين بجائزة نوبل.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى